Banita

Fabryka Słów Sp.zo.o.
3.8
5 مراجعات
كتاب إلكتروني
240
صفحة
مؤهل
لم يتم التحقّق من التقييمات والمراجعات.  مزيد من المعلومات

معلومات عن هذا الكتاب الإلكتروني

Jam Jacek Dydyński, kiedyś szlachcic, polski pan.

Teraz banita wyjęty spod prawa!

Tyle znaczyłem, co szabla, którą najmowałem za złoto magnatów.

Dziś nie mam nic!

Dworu, rodziny… Straciłem młodość w zwadach, pojedynkach.

Wzgardzony, wyśmiewany, oddaję szablę, co kiedyś służyła hetmanom - na usługi pięknej kurtyzany.

Stworzenia – jak mówią - bez duszy. Zabić je - ot jak świecę zgasić.

Ja jednak wiem, że to nieprawda…

Bo zamieniłem szlachecką fantazję…

Na miłość ladacznicy.

Dziś zagram o nią w kości z samą panią Śmiercią.

التقييمات والتعليقات

3.8
5 مراجعات

تقييم هذا الكتاب الإلكتروني

أخبرنا ما هو رأيك.

معلومات القراءة

الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية
ينبغي تثبيت تطبيق كتب Google Play لنظام التشغيل Android وiPad/iPhone. يعمل هذا التطبيق على إجراء مزامنة تلقائية مع حسابك ويتيح لك القراءة أثناء الاتصال بالإنترنت أو بلا اتصال بالإنترنت أينما كنت.
أجهزة الكمبيوتر المحمول وأجهزة الكمبيوتر
يمكنك الاستماع إلى الكتب المسموعة التي تم شراؤها على Google Play باستخدام متصفح الويب على جهاز الكمبيوتر.
أجهزة القراءة الإلكترونية والأجهزة الأخرى
للقراءة على أجهزة الحبر الإلكتروني، مثل أجهزة القارئ الإلكتروني Kobo، عليك تنزيل ملف ونقله إلى جهازك. يُرجى اتّباع التعليمات المفصّلة في مركز المساعدة لتتمكّن من نقل الملفات إلى أجهزة القارئ الإلكتروني المتوافقة.